(٢) وحدد ابن رسته وغيره - ممن ذكر مسافات الطرق - المسافة بينها وبين الحفر ب ١٣٣ ميلا وبينها وبين القريتين ب ٩٣ ميلا أي أنها تقع بعد الحفر للمتوجه إلى مكة. (٣) يظهر أن بعض هذه المياه قد غطتها الرمال الواقعة في طريق الشمالي بقرب الزلفي والمعروف الآن بنفود الثويراب والذي هو لسان ممتد من الدهناء، والثوير معروفة الآن قرية من قرى الزلفي الواقعة في ذلك النفود. (٤) في الأصول الرقبي - بالراء تصحيف، ولا يزال هذا المنهل معروفا في شرقي نجد على الحدود العراقية. (٥) الفقي، وهو وادي سدير، ذو قرى كثيرة، فصل بعضها الهمداني. (٦) من أشهر منازل شرقي نجد، ولا تزال معروفة. (٧) جناب كذا في الأصول، وأخشى أن يكون تصحيف جندب.