(٢) وبلعدوية (بنو العدوية) هم بنو صدي بن مالك بن حنظلة بن زيد مناة بن تميم، أم صدي من جل بن عدي (الرباب) (ووادي أشي لا يزال معروفا فيه قرية ذات نخل، بهذا الاسم، في أعالي وادي المجمعة - قاعدة سدير). (٣) وهذه غير التي ذكرها الهمداني، التي تعرف بالنصبية، وهي روضة يفيض فيها سيل برك تلك في شرقي طريق، وهذه في غربية. (٤) بين القصب والجريفة روضة تدعي العكرشية، فيها ماء ملحة في شمال الحمادة، والحماءة تقع غرب طريق، محذية له بينه وبين النفود المعروف باسم عريق البلدان، أو البلادين. (٥) تدعى الآن الجريفة بالتصغير، قرية معدودة من الوشم واقعة في سفح طريق الغربي في شرق النفود (عريق البلدان) في طرفه الشمالي. (٦) لا تزال معروفة رياض واسعة، وبقربها جبل يسمى جبل الفمعة أيضًا تقع شرق البيكرات، في سفح طريق الغربي. (٧) تعرف باسم الزلفي الآن وتقع في طرف طريق الشمالي عند اتصاله بنفود الثويرات ويتبعها عدد من القرى منها علقة وجزرة وغيرها. (٨) بلدة معروفة في سدير، من أكبر قراها، وسماها الهمداني: روضة الحازمي. (٩) في كل من بلدة التويم، وبلدة جلاجل: نخل يدعى البرقاء، والبلدتان من منازلهم. (١٠) ويعرف الآن باسم التويم بلدة من أشهر بلدان سدير، بقرب جلاجل. شرقه يميل نحو الجنوب، في واد واحد. (١١) دعاها الهمداني: قارة بلعنبر، ووصفها، وهي في إقليم سدير معروفة الآن.