للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٨ - العذيب: ج ٤ ص ٩٢

العذيب تصغير العذب وهو الماء الطيب وهو ماء بين القادسية والمغيثة بينه وبين القادسية أربعة أميال وإلى المغيثة اثنان وثلاثون ميلا وقيل هو واد لبني تميم.

٥٩ - العرق: ج ٤ ص ١٠٧

العرق بكسر أوله وقد ذكر في عرق ناهق اشتقاقه وعرق الشجر معروف ومنه العريق من الخيل له عرق كريم، والعرق واد لبني حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم.

٦٠ - الغبيط: ج ٤ ص ١٨٦

الغبيط بفتح أوله وكسر ثانية كأنه فعيل من الغبطة وهو حسن الحال أو من الغبط وهو قريب من الحسد عند بعضهم، وبعضهم فرق فقال: الحسد أن يتمنى المرء انتقال نعمة المحسود إليه، والغبط أن يتمنى أن يكون له مثلها، والغبيط من مراكب النساء الحرائر، والغبيط اسم واد ومنه صحراء الغبيط في كتاب ابن السكيت قال: الغبيط أرض لبني يربوع، وسميت الغبيط؛ لأن وسطها منخفض وطرفها مرتفع كهيئة الغبيط وهو الرحل اللطيف، وفي كتاب نصر: وفي حزن بني يربوع وهو قف غليظ مسيرة ثلاث في مثلها وهو بين الكوفة وفيد أودية منها الغبيط وإياد وذو طلوح وذو كريب، ويوم الغبيط من أفضل أيامهم، ويقال له يوم غبيط المدرة وغبيط الفردوس، وهو في ديار بني يربوع يوم لبني يربوع دون مجاشع.

٦١ - الغميم: ج ٤ ص ٢١٥

الغميم تصغير الغم هكذا ذكره نصر بتخفيف الياء، وقال: واد في ديار حنظلة من بني تميم.

٦٢ - الفردوس: ج ٤ ص ٢٤٨

قال أبو عبيد السكوني: الفردوس ماء لبني تميم عن يمين طريق الحاج من

<<  <  ج: ص:  >  >>