- في عام ١٢٦٧ هـ قدم الأمير أحمد بن محمد السديري بغزو أهل الأحساء بأمر من الإمام فيصل بن تركي آل سعود.
- وعُيِّن أحمد أميرًا في عُمان من قبل الإمام فيصل آل سعود.
- وعُيِّن ابنه تركي أميرًا في الأحساء ونواحيه في البريمي ونواحيه من عُمان.
- وعينه ابنه محمد أميرًا في مدير وكذلك أميرًا في الأحساء والقصيم وبلدانه وعُيِّن ابنه عبد المحسن أيضًا أميرًا في بلدهم الغاط.
كما شارك عدد من أولاد الأمير أحمد الكبير في الأحداث التاريخية الهامة في أواخر الدولة السعودية الثانية وكذلك شارك كثير من أحفاده وأبناء عمومتهم في إدارة شؤون عدد من المناطق من البلاد وخاصة في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله وكذلك في عهد أبنائه البررة.
وآل جلاجل وجدهم جلاجل بن إبراهيم أطلق عليه شيخ آل بن خميس قتل عام ١٠٧٧ هجرية قتله العرينات أهل العطار. وخميس هو ابن عامر بن بدران، ومن ذرية جلاجل هذا برز عدد منهم في أحداث نجد من ذلك ما ذكره أبي بشر في كتابه تاريخ نجد في حوادث سنة ١١٩١ هجرية في خلال فترة الدولة السعودية الأولى أن الإمام سعود بن عبد العزيز عين عبد الله آل جلاجل أميرًا على بلدان سدير وفي خبر آخر أنه سبق أن عين عبد الله آل جلاجل أميرا من قبل الإمام عبد العزيز بن محمد أبو الإمام سعود على ناحية سدير وأن مقره جلاجل وفي خبر آخر في حوادث سنة ١٢٣٥ هجرية أن مشاري بن سعود بن عبد العزيز أقر محمد ابن عبد الله آل جلاجل أميرًا على سدير، وفي خبر في نفس السنة أن أهل سدير ورئيسهم محمد آل جلاجل بايعوا مشاري بن سعود، وفي حوادث ١٢٤٩ هجرية أن الإمام تركي بن عبد الله عين محمد بن عبد الله آل جلاجل أميرًا على وادي الدواسر، وفي حوادث سنة ١٢٥٣ هجرية أن الإمام فيصل بن تركي عين محمد ابن عبد الله آل جلاجل أميرًا على الأفلاج، وفي حوادث ١٢٦٣ هجرية أن الإمام فيصل بن تركي عين محمد بن عبد الله آل جلاجل أميرًا على القصيم، أما في الوقت الحاضر فإن آل جلاجل في الرياض وفي جلاجل والقصيم ومنهم آل