المَلدُّ: بفتح الميم واللام وتشديد الدال المهملة: من قرى غامد الواقعة جنوب الباحة بمسافة ثلاثة أميال، بطريق بلجرشي.
مُليكة: قرية لبني حسن، من زهران، تقع بقرب قرية بني سار.
مِنْحَلُ: قرية صغيرة تقع جنوب القسمة، وتبعد عنها بأربعة أكيال.
المِندَحَةُ: قرية في بلاد غامد بين محوية والقسمة.
المَنْدَقُ:(مفعلٌ من ندق) وهو فعل لم أجد له ذكرًا فيما بين يدي من كتب اللغة، ولا أستبعد أن يكون أصله نتق الذي هو فعل مستعمل بمعنى الجذب، كنتق الغرب من البئر، ونتقت المرأة كثر ولدها، ومنه الحديث:"عليكم بالأبكار، فإنهن أعذب أفواها، وأنتق أرحاما، وأرضى باليسير".
ومن المعروف أن التاء والدال كثيرًا ما يتعاقبان في اللغة العربية مثل: نتل وندل ونتق وندق وأهل هذه البلاد يخرجون القاف في (المندق) من مخرج بينها وبين الكاف، ولهذا يتبادر إلى السامع أنها كشاف (المنك) ومن هنا رسمت بهذا الاسم في بعض المصورات الجغرافية، ومادة (ندك) مهملة في العربية.
والمندق (يقع بقرب الدرجة ٤/ ٢٠ طولا و ١٦/ ٤١ عرضًا) ويبعد عن الباحة ثلاثين ميلًا في غربها (٦٢ كيلا تقريبًا) وهو قاعدة إمارة بلاد زهران، التابعة الإمارة بلاد غامد وزهران، وفيه أمير.
ويقع في سفح جبل مطل على وادٍ يدعى المندق أيضًا، وهو من بلاد بني كنانة من زهران، وسوقه الأسبوعي يقام يوم السبت.
مَنْهُوجاء: بفتح الميم وإسكان النون بعدها هاء مضمومة فواو ساكنة فجيم مفتوحة ممدودة، فهمزة: شعبة تقع غربي جبل سَيْحَان تفصل بين بلادي زهران وبني مالك.
الموسى: من قرى غامد، كأنها مسماة باسم سكانها.
مُوطف:(بضم الميم وبعضهم بفتحها بعدها واو وتنطق الطاء بين الفتح والضم): واد ينحدر من قرب قرية الحُليَّة مارًا بقرية بني هلال، وجبر، وهما من