آل ثاقب في حريملاء والزبير، من ذرية ثاقب بن وطبان، ومنهم:
البراهيم من ذرية إبراهيم بن ثاقب، ومن ولده ثاقب بن إبراهيم بن ثاقب، وكانت لإبراهيم جولات وصولات مع آل الزهير في الزبير وآل زهير من مزينة العدنانية، تولى إبراهيم بن ثاقب إمارة الزبير بمساندة من الشيخ حمود الثامر السعدون في عام ١٢١٣ هـ/ ١٧٩٩ م، واستمرت إمارته إلى أن قتل عام ١٢٣٧ هـ، ١٨٢٢ م، حيث أتفق أهل الزبير على تولية ابنه محمد بن إبراهيم الثاقب شيخًا على الزبير، وكان -رحمه اللَّه- عاقلا حازمًا ومن دهاة الرجال في الزبير، لكن الأمر انتهى بالنزاع مع آل الزهير بسبب اتهامه لهم بقتل والده. ترك حمد الثاقب الزبير والتجأ إلى حمود الثامر السعدون. وبعد فترة من الزمن استطاع حمود السعدون أن يقبض على الشيخ يوسف الزهير في أحد المآدب التي أقامها له ويزجه في السجن حتى وفاته، وأعيدت مشيخة الزبير إلى محمد بن إبراهيم الثاقب وكان ذلك في محام ١٢٣٨ هـ. وفي عام ١٢٤١ هـ/ ١٨٢٦ م، قام علي بن يوسف بن يحيى الزهير بمطالبة محمد الثاقب بدم أبيه واستثار الهمم حتى استطاع أن يخرجه من الزبير، حيث التجأ محمد الثاقب إلى شيخ الكويت جابر الصباح، ومن ثم صاهر آل صباح، حيث تزوج ابنته الشيخ صباح الجابر الصباح.
ومن آل وطبان:
آل خيال في المجمعة، من آل وطبان.
آل ربيعة في الزلفي والكويت والزبير، من آل وطبان.
آل رومي في الزلفي والكويت، من آل وطبان.
آل عبد اللَّه من آل وطبان.
آل عريكان في الخبرا وبطين وضرما، من آل وطبان، ومنهم: