وإذا ذكر (الحديد) في الوثيقة فمعناه (المحدود).
و (أبو درب) يقصد به: الطريق.
و (يَنْقَضُّ) من الانقضاض يقصد بها معني: بيدخل، أو يفيض أو يميل أو ينحدر.
و (أَجَيْمِعٌ) الوارد في الوثيقة هو اسم وادٍ صغير بعينه لبني سُلَيْم وورد فيها عبارة مكررة هي: (يقطعه قطع الحبل)، والمراد بها يقطعه عرضًا.
وصيغة (يَعْطِي) بمعنى (يمشي).
و (القِرْوَالُ) على وزن (الغربال): حزم مرتفع بعينه.
وجاءت في الوثيقة: (حقة اجيمع) بمعنى التابعة لأجيمع.
وجاءت فيها صيغة (الهظبة) المعروفة بالظاء المشالة، وهو لحنٌ عامي أعرابي من باب قلب بعض الحروف القريبة في المخرج إلى بعض.
وتستعمل الوثيقة صيغة (الذي) في موضع (التي).
و (المَهَدُّ) بفتح الميم والهاء وتشديد الدال المهملة: غير المَهْد بسكون الهاء. فالمهدُّ المفتوح الهاء يعني به: (مفيض السيل) لأنَّ السيل يَهُدُّ ما يعترضه، في مفيضه.
وفيها كلمة (ضبَع)، وهو وادٍ لسُلَيْم بعينه.
و (يَظْهَر) في الوثيقة بمعنى (يطلع).
و (السَّلْعُ) اسم أو وصف الطريق الجبلي المرتفع.
و (الغُلَيْثِيَّةُ) اسم موضع لعل فيه نبات الغُلَيْثَي السَّامَّ فنسبت إليه.
و (ضبيعة) اسم وادٍ بعينه، وقد مر بنا اسم وادي (ضَبَع).
و (درب كبيدة) درب معروف بعينه يقع في فلاة كبيدة السُّلَمية.
و (خُرْمَةُ يَهِرْ): ريع يهر، ويهر واد ينزل من جبل شمنصير.
و (مقراة مَلَحْ) بمعنى: وادي مَلَحٍ.