بنو جابر، بنو النعامة، النعايم، بنو عاتكة، الرواشدة، الرواشد، بنو صباح، الأسيد، بنو صبيح، السحمة، الرماح، الحمام، السلامة، بنو معرض، الزهيري، بنو دلهمة، العمرو، الأحامدة، القطامي، الحمارنة، المعلا، العميرات، بنو سعدي، بنو ضاعنة، بنو فتيان؛ بنو المدينة.
وتقابلها بنفس الأسماء من الشرارات الآن:
الجوابر من الفليحان، العتايقة من الفليحان، النعيم من الحلسة ومن العزام، الرشايدة من الحلسة، الصباحنة من الحلسة، الأسيد من المسند من العزام، الصبيحات من الحلسة، الرماح من الصبيحات من الحلسة، الحمام من الماضي من العزام، السلامة من بطون المسند من العزام، العرايضة من الدباوين من الحلسة، الزواهرة من الجوابرة من الفليحان، الدليهان من الفليحان، العمرو من الحلسة، الحمود من العزام، القطامين من السليم الفليحان (السليم من فروع قُضاعة)، الحمران من الدليهان من الفليحان، المعلا من الحمود من العزام، العويمرات من الضباعين، السعدي من المسند من العزام، الضعينات من الفليحان، الفتاة من السليم من الفليحان، المدينة من العتايقة من الفليحان.
كما ذكرت المصادر أن بني عامر من كلب بن وبرة قد سكنوا ما يسمى اليوم مرج ابن عامر بفلسطين، وقد ذكرت الكاتبة علياء الخطيب في كتابها عرب التركمان أبناء مرج بن عامر أن من مواضعه (الشرارية). فذكرت في الصفحة ٤٥ من الأحواض حوض الشرارية، وفي الصفحة ١٦٠ ذكرت: الشرارية تُطلق على الأرض الممتدة بين المدراج وسفوح الجبال التي تنتشر عليها أبنية قرية المنسي وهي منطقة البيادر التي يمر فيها وادي القصيّب.
ومما يسترعي النظر كثيرًا هو أن العديد من القبائل في مصر هي فروع من الشرارات أو هي تسمى بمسميات أفخاذ الشرارات، وهي معروفة إلى يومنا هذا.
ولقد أوردها صاحب كتاب قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب هذا الزمان للقلقشندي أبي العباس أحمد بن علي سنة ٨٢١ هـ حققه إبراهيم الإبياري.