ويقول محمد بن مزايدة النواق - رحمه الله:
كيف البويضة للمذابح تقادي … مصرانها شهب الظواري غدت بيه
ياما أوردت بالقيض والجم غادي … جما نواغيط القطا دلنا بيه
ذيل يشادي الغصن واللايشادي … شليل من يوهف والأسلاف تتليه
ويقول زايد الحميد - رحمه الله - وهو من فخذه الصبحي من الشرارات:
يا راكبًا حرًا يشرق الخلاوي … معفيًا تسعين ليلة مع الريف
أن انطلق يشدا خطاه النداوي … إن هاع عفب تلوحقه للمشاريف.
ويقول غاصب الأصوغ النواق - رحمه الله - من فخذة الصبحي من الشرارات:
يا راكبًا حرًا دميلة يعزي … سلفاع مبروع المذارع رشاوي
حشك القفا نابي القرى مقلحزي … يا من به اللي مدفوقة خلاوي
إن طالع المحجان باليد هزي … يشدا رفيف الهيق واللا النداوي
ويقول أيضًا:
يا راكبًا اللي للضنا ما أرزمني … وقت الهداد الهن عن الزمل حراس
حيلا لما نيبانهن شلعني … وعن الضنا طون ياسا وراياس
ويقول أيضًا:
يا راكبًا اللي فاتله سدس واجلاس … الناب عقب اكمانته قبل باني
تشدا الربيدا طالعت زوال قناص … حق النظر إن شافت الميدماني
اقفت تومي بالغلب ريح نسناس … مع حسالة يلعب بها الرونقاني
ويقول عوض بن سمران - رحمه الله:
إن جت مع المقرح على مكهف الجال … وبانت بواين ديرتك بنحرها
خطرا عليها تجدع الكور بجفال … بعيدة المنباز عن منحدرها