للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٦٨، ٦٩) نحن أهل الجوف وأيامنا تشهد لنا بذلك وتاريخ الجوف عندنا.

(٧٠، ٧١) مراحل تاريخ الجوف الثابتة تدعو الجاهلين للتاريخ أن يسألوا عن أيام الذين بنوا سور دومة الجندل.

(٧٢) ثم يؤكد فيقول نحن أهل الجوف ويقصد قبيلة كلب التي تفرع منها الشرارات، قائلًا: إننا أهل لأهله الأوائل قبل بناء مارد وبعد بنائه إلى هذا العصر.

(٧٣) ويحدد أن بني كلب هم أهل البلاد من زمن الجاهلية وهم يعبدون صنم القبيلة (ود).

(٧٤، ٧٥) يدوِّن الشاعر حقيقة تاريخية ذكرها التاريخ عن غزو الزّباء لدومة الجندل وثبات أهل البلاد وهزيمة الغازية.

(٧٦، ٧٧، ٧٨) يبين دخول الإسلام إلى الجوف وبناء مسجد عمر بن الحنطاب في دومة الجندل.

(٧٩) يتساءل عمّن هضموا حقوق الشرارات وأساءوا إلى هذه القبيلة النجيبة بإهمالهم تاريخها في خذماء وهي عين ماء وأحد حواريي دومة الجندل والبادي حاضرة في دومة الجندل والغرب حارة الغربية في دومة الجندل، والصبة وهي أكمة تتوسط دومة الجندل، ويتساءل الشاعر قائلًا: مَنْ هم البادية التي تؤدي الزكاة في الإبل في تلك المواقع في حقبة تاريخية؟

(٨٠) الجوابي وهي برك ماء تفتحها الحاضرة وأهل حوط النخيل وتملؤها بالمياه لتسقي منها إبل الشرارات.

(٨١) يتساءل لِمنْ هي تلك المضارب وبيوت الشعر المنصوبة والمفروشة بالبسط؟ … إنها لقبيلة الشرارات.

(٨٢، ٨٣، ٨٤) يتحدث الشاعر عن بسيطة المزرعة الطبيعية والهبة الإلهية

<<  <  ج: ص:  >  >>