وفي ص ١٥ ذكر أيضًا العوازم قائلًا: الطريق من قطر إلى الأحساء - عند الأعلى - والبريقة إلى الجنوب، كانت مناجع آل مرّة والمناصير، وإلى الشمال مناجع العجمان والعوازم. (انتهى)
- وقال ديكسون في كتاب عربي الصحراء ص ٥٤٤ وذكر العوازم:
" .. وصرخة الحرب عند العوازم هي (أولاد عطا)، وقد تحولت إلى (آلادْ عطا)، ومن الغريب أن تسمع طفلين من العوازم يتناغيان ويصرخ أحدهم في وجه الآخر (الآدتا)! "(انتهى)
وفي ص ٥٧٢ في المرجع نفسه قال ديكسون يذكر العوازم:
" .. والقبيلة (يعني العوازم) حسنة التسليح، وأغلب أسلحتهم بريطانية وكذلك ماوزر تركية وبعض بنادق المارتين الإيطالية". (انتهى).
وفي كتاب الكويت وجيرانها لديكسون أيضًا ص ٢٩٣ قال عن العوازم:
" .. وفي ١٤ إبريل ١٩٢٨ م تعرض مخيم العوازم على بضعة أميال إلى الجنوب الغربى من الوفراء في المنطقة المحايدة الكويتية على يد جماعة يقودها مدبج أبو شويربات من عائلة البرزان من بُرية - مُطير، وهي التي انشقت على الأخوان (بالسعودية)، والتجأت إلى العراق وهاجمت نجدًا فأحدثت كثيرًا من الفوضى إلى أن إزاحتها الحكومة العراقية عن الحدود الجنوبية".
وفي ص ٢٠٣ من المرجع نفسه قال ديكسون:
وعند ثورة الأخوان قبل معركة السبلة الفاصلة بقيت قبيلة العوازم القوية في الأحساء مخلصة للملك ابن سعود (انتهى).