وفي سبتمبر ١٩٢٩ م بدأ ابن سعود بالتحرك، فقامت قوة عسكرية من سكان المدن بمساندة العوازم الذين أمروا بأن يتحركوا شمالها ويحصروا الثوار في الحدود الجنوبية للكويت. (انتهى).
- وفي كتاب أمم العالم الحديث (العربية السعودية) لفلبي ص ٧١ - لندن عام ١٩٥٥ م قال:
وفي سنة ١٦٦٩ م أنيطت بحمود شريف مكة قيادة حملة مهمة على نجد حيث عامل القبائل المختلفة بأمانة وإخلاص بما فيها عَنَزة ومُطير وهُتيم وبنو حسين (من حرب) والعوازم وهؤلاء العوازم في الكويت، وكان غرض الحملة تأديب الظُفير الذين يعيشون في العراق الجنوبي، لأنهم كانوا قد سرقوا كمية كبيرة من إبل بدو الصمدة وهم فرع آخر مستقل من قبيلة الظُفير.
- وفي تقرير شركة الزيت العربية الأمريكية (١) بعنوان المناطق الشرقية من مقاطعة الأحساء قال:
وفي حروب سنة ١٩١٥ م - ١٩٢٩ م التي خاضها الإمام/ عبد العزيز آل سعود وقواده ضد العُجمان ومُطير والقبائل الأخرى، كان بنو هاجر دائمًا بجانب الملك وكانوا وقبيلة العوازم - يهيئون له من أنفسهم أحد المصادر الرئيسية للعون المحلي.
(١) التقرير وضعته شعبة البحث في إدارة العلاقات العامة في شركة الزيت العربية الأمريكية - موقع في ٢ من ربيع الثاني ١٣٦٩ هـ/ ٣١ يناير ١٩٥٠ م.