الوسم على شكل:
• U
ويوضع على الحلق بالنسبة للإبل، وهم الآن في مشيخة زامل بن عبد الله ابن رمال بن عبد الله بن مهدي بن حسين آل عيفان.
ويعد آل منصور حوالي ألفي بيت.
هذه القصيدة في رثاء الشيخ -عبد الله بن زمال، لفارس بن سعيد الريشان:
عيني تبرّت من لذيد المنامي … مازل من ليلًا تزايد سهرها
ودموعها تسقي حياضي ضوامي … تبكي على ما قد مضى من دهرها
تبكي لفقدان الشيوخ الكرامي … اللِّي من العدوان تحمي وطنها
نتخيله رجلًا مغتشيها الظلامي … من فقد أبو زامل تزايد كدرها
تبكيه من فواز لام العظامي … والعوكله يبكيه حتى شجرها
ياللي لها درع عن حصين وحامي … من هيبته كلن دياره شطرها
يسهر عليها ما يهاب الظلامي … في ساعة اللا تزايد خطرها
يفرح به المكروب يوم الزحامي … ماهوب لاشاف المعارك شطرها
يشهد له التاريخ ورجال يامي … بفعاله اللِّي من طواله ذكرها
صطام لطام العدا بالسهامي … عين العدو منه كثرا سهرها
له لابة ماهي اندار الحرامي … قبيلته الله بعونه نصرها
بفعالهم يفعل وهم له حزامي … تاطلي مواطين العدا لي ومهرها
اليا صاح صياح يجونه همامي … وفزي لمن هو واقفا في نحرها
على آل منصور يكرر سلامي … عد البحر اعداد روض وشجرها
والحصى به منه يشد الزمامي … ولا تراخا عند تالي صدرها
ماكل من شل البنادق برامي … ولا كل من شاف المعارك حضرها
وصلات ربي عد نوح الحمامي … واعداد ما فوق النضي من وبرها
على رسول الله خير الأنامي … نفسه على مرضات ربه ومرها