وهذا مطلع قصيدة قالها شاعر يمني، يقال له علي بن سودة عندما حل ضيفا على شخص بخيل يقال له علي بن نورة:
هجن مناكيف عدوهن ولد نورة … لا هو ابنص ولا عنده لهن قافي
انص آل سلطان لي بالطيب مذكورة … ولا ابن زمال اللِّي للضيف ميلافي
وهذا مطلع قصيدة قالها شاعر من آل منصور اسمه حسين بن سعيد في إبله عندما فقدها يصفها ويصف وسمها:
لي هجمه ضيعتها بين صك اسلاف … يا ذاكر الهملان وصف تحاليها
عليها القلايد والرقم شاهد ينشاف … سحم الخدود اللِّي عراض مثانيها
ليهي صفار عندنا كنها لشراف … وربي على جمع المخاليف مغليها
ومن نوع الرزقه:
إنصي آل عيفان وسلم لي على الاثنين … أنا استحيت من السلاطين آل عيفان
وهذه قصيدة قالها أحد الشعراء عندما دارت معركة بين مجموعة وقبيلة آل مهباء من العصور وبين أحد دوريات عدن:
يا رافدًا ذهن أذهن وترك حال النوم … شف خل دونان جاء عنده وهيله
يوم على هل هدٍ باروده ايحوم … من لابتي يوم ضيعها الدليله
نعم بيحيي يعدل طارف القوم … تعديل سيل تكتب من مخيله
تجملوا كلهم واخطاهم اللوم … وهم قليل ومعايرهم قليلة
محر يحيي عليهم غير مرسوم … محر ثلب على ذود محيله
وهذا من نوع الزامل في إحدى المناسبات قاله الشاعر محمد حسين غرابان:
شرعنا عند اللزوم انتثنا … من جهل فينا يسأل خبير
ما بنوا جدانا به سكنا … لو يطير العذ عقبه نطير