(٢) انظر أحمد علم الدين الجندي: اللهجات العربية في التراث، عبده الراجحى، اللهجات العربية في القراءات القرآنية، عبد الله البركاتي: النحو والصرف بين التميميين والحجازيين. ضاحي عبد الباقي، لغة تميم، غالب المطلبي، لهجة تميم، سعيد عبد المنعم عليوه، لهجة تميم في تاج العروس (بحث مخطوط) عبد الحميد أبو سكين، اللهجات العربية إلى منتصف القرن الثاني الهجري مع دراسة موازنة بين لهجتي تميم وقريش (بحث مخطوط) وفوزي يوسف الهابط خصائص لهجة تميم من خلال كتاب البحر المحيط (بحث مخطوط) عبد العزيز الأزهري: بنو تميم ومكانتهم في التاريخ والأدب وعبد الحميد المعيني، شعر بني تميم في العصر الجاهلي. (٣) قال ابن سلام الجمحي: إن الشعر العربي بدأ في ربيعة "العدنانية" ثم تحول إلى قيس "المضرية العدنانية" ثم آل إلى تميم "المضرية العدنانية" نافيا ما ينسب إلى اليمن "القحطانية" من الشعر وتعرض الدكتور طه حسين، لهذا الموضوع فأنكر ما ينسب إلى اليمن من الشعر، كما فعل ابن سلام وزاد عليه بأن أنكر غالبية ما ينسب إلى ربيعة "العدنانية" وأبقى على الشعر المضري "التميمي والقيسي" أو ما سماه بمدرسة الشعر الأوسية، نسبة إلى أوس بن حجر التميمي وارتفع الدكتور المعيني بهذه المدرسة إلى عهد علقمة الفحل التميمي ومر متقدم على أوس. (٤) انظر الزركلي: الأعلام، مادة العين. (٥) تقع (قفار) في سفح جبل أجا، جنوب مدينة حائل، وللدكتور الفريح بحث مخطوط عنها كتب مقدمته الشيخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري الباحث السعودي المعروف، رجحت فيه أن تكون قفار هي "الهييماء" المورد الذي شهد إحدي وقائع تميم الكبرى في الجاهلية.