(٢) في السيرة (قد كتم ولدًا وكنا والد) يريد أن بني عبد مناف، أمهم من خزاعة، أسلمنا: من السلم. (٣) في السيرة (فانصر هداك اللَّه). اعتدا: أي حاضرا، من الشيء العتيد وهو الحاضر، والمدد: العون. (٤) يُجردا: تشمر وتهيأ. (٥) الفيلق: العسكر الكبير. سيم: طلب وكلف. والخسف: الذل. تربد: تغير السواد. (٦) أي أن قريشًا: خلفي الموعد معك ونقضوا الميثاق المؤكد باعتدائهم على خزاعة. (٧) الوتير: اسم ماء بأسفل مكة لخزاعة. والهجد: النيام وقد يكون الهجد أيضًا: المستيقظين وهو من الأضداد. القصيدة من تاريخ الطبري ٣/ ٤٥، وكذلك في السيرة ٣/ ٣٩٤ وفي كتاب من اسمه عمرو من الشعراء / ١٤٥ وقال عمرو بن سالم يوم وفاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- هذه الأبيات وهي من الحماسة البصرية ١/ ١٩٦: لَعْمري لئنْ جَادت لكَ العينُ بالبُكَا … لمحقوقةٌ أن تستهلَ وتَدْمَعَا فيَا حَفْص إنَّ الأمرَ جَلَّ عن البُكَا … غَداةَ نَعى الناعي النبي فأسْمَعَا فواللَّهِ لا أنساهُ ما دمتُ ذاكرًا … لشيءٍ وما قَلبتُ كفًا واصْبَعَا (٨) وورد اسمه في نسب معد ٢/ ٤٥٤، ٤٥٣ "عمرو بن سالم بن حصيرة بن سالم الخزاعي، والكعبي وعمرو بن سالم بن كلثوم الخزاعي، وهو من كعب خزاعة.