(٢) طحيل يوم بين حنيفة البكرية الوائلية، وبني أسيد بن تميم، وبينهما وقائع أخرى في اليمامة. (٣) وذلك في كتابه، أعلام تميم وان كان يؤخذ عليه إسقاطه لبني الرباب من موسوعته. (٤) انظر ابن حزم: جمهرة أنساب العرب، ص ٢٠٩ ومن أعلام بني أسيد: أكثر "حكيم العرب" ويحيى بن أكثم "القاضي" وسيف بن عمر "المؤرخ" وحنظلة بن الربيع "كاتب الوحي" وأوس بن حجر "شاعر تميم" ونافع بن الأسود "شاعر الفتوح" والقعقاع وعاصم أبناء عمرو بن مالك الأسيدي العمري الميمي وسيأتي التعريف بهم جميعا. (٥) يوجد الشريفات "بنو أسيد بن عمرو بن تميم في العراق، وإيران. انظر الأزهري: بنو تميم ومكانتهم في الأدب والتاريخ، ص، ١٨١ (٦) كانت إتاوة هوازن تدفع لغوي بن جروة التميمي إلى أن قتله ذو العبرة، وقيل: إن من أسباب يوم جبلة وهو من أعظم أيام الجاهلية إن القيية المضرية امتنعت عن دفع الإتاوة لخندف المضرية ولتميم بالذات والأرجح أن جبلة: مترتب على يوم "رحرحان" .. وبعد "غوي بن جروة" كان ابنه سلامة علما بارزا في تميم.