٢٧٨٤ - عرض على اللجنة الاستفتاء المقدَّم من السيد / جاسم، ونصُّه:
ما رأي المشايخ الكرام في هذه الفتوى، التي تعرَّض لها إمام المسجد؟ ونحن نود معرفة حكمها الصحيح:
تكلم الإمام عن تسمية الأولاد، فقال ما يجوز أن تسمي:(تقياً) أو (إيماناً)؛ لأن هذه الأسماء فيها تزكية.
نرجو من إدارة الفتوى إفادتنا بخصوص هذه الأمور؛ حيث إنها مثار تساؤل بين الناس، وجزاكم الله خيراً.
[أجابت اللجنة بما يلي]
لا بأس بتسمية الأبناء والبنات بأسماء جميلة محببة مثل (إيمان، وتقي) وهو من باب التفاؤل، وهو أمر جائز ما دام لم يقصد فيه تزكية على الله تعالى. والله أعلم.
[١٣/ ٣٦٥ / ٤٢٣١]
[تغيير الاسم]
٢٧٨٥ - عرض على اللجنة الاستفتاء المقدَّم من السيد / دليّل، ونصُّه:
اسمي الأول (دليّل)، وينطق على ألسنة الناس على صورتين: الأول دليل بدون شدة على الياء؛ وهي الصورة المذكّرة لاسمي، والصورة الثانية تنطق بوضع الشدة على الياء (دليّل)؛ وهي الصورة المؤنثة لاسمي.
مثال على ذلك: صورة جواز السفر المرفقة مع هذا الكتاب والصادر من جهة