تلفّظت بالطلاق على النحو التالي:
١ - سنة ٢٠٠٥ م قلت لأم زوجتي وأنا في غاية العصبيّة: (بنتك طالق).
٢ - سنة ٢٠٠٦ م قلت لعمتي هاتفيّاً: (بلّغي زوجتي أنها طالق). أفتوني مأجورين.
[أجابت اللجنة بما يلي]
وقع من المستفتي على زوجته في المرّة الأولى طلقة رجعية أولى، وقد راجعها في العِدّة بمتابعة الحياة الزوجية.
وفي المرّة الثانية وقع منه عليها طلقة رجعية ثانية، وقد راجعها في العِدّة أمام اللجنة فعادت إليه بذلك على طلقة واحدة. والله أعلم.
[٢٢/ ٢٤٧ / ٧٠٩١]
[طلقها مقابل تنازلها عن المال]
٢٣١٢ - حضر إلى اللجنة السيد / عبد المرضي، ومعه زوجته السيدة / فاطمة وقدم الاستفتاء التالي:
تلفّظت على زوجتي بالطلاق على النحو التالي:
المرّة الأولى والثانية: تلفظت بالطلاق وأنا لم أقصد أن أطلِّق بتاتاً، وحدث هذا الطلاق أثناء مشادّة كلامية مع زوجتي وكنت بحالة عصبية.
المرّة الثالثة والأخيرة: في ١٩/ ٣ / ١٩٩٧، طلقت زوجتي أثناء عصبيّة وبحضور شهود، وأنا أقصد هذا الطلاق، أفتونا مأجورين.
دخل المستفتي إلى اللجنة وأفاد بما يلي:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute