بها، ووصف محاسن بدنها كشعرها وجبينها وأنفها، والبيت الأخير منها أشير فيه إلى فرجها بعبارة (الكاف والسين)، ونص القصيدة ملحق بالمحضر، وهي:
ما همني بدنياي لا شدة ولا لين ... إلَّا حبيب القلب سيدي ألا بان
قالوا تحب قلت ما يعادله شين ... ... حبه رجع بطوبيح مع ظلع شمسان
قالوا يحبك قلت حين بعد حين ... ... حين يحب وحين يكبر بطغيان
قالوا تطيعه قلت عبد مسكين ... عبد يطيع العم في كل مكان
قالوا شراك من غير تثمين ... ... عقلي وروحي عند مدعوج الأعيان
قالوا طبيب قلت يبرى الطواعين ... ... ما صار مثله عللا كود لقمان
قالوا سنينه خمس وتسعين ... ... قالوا حسبة قلت ماني بغلطان
قالوا جبينه قلت حورية العين
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute