٥ - دورات تدريبية صيفية لأنشطة الرماية والغوص والسباحة.
٦ - مشروع المؤتمر الثقافي الخاص بتنمية السلوك القِرائي لدى الشباب.
٧ - مهرجان النابغين، وغيرها كثير.
ومن جملة وسائلها كذلك: إقامة برنامج توجيهي على هامش مباريات كأس العالم، والتي وجدت اللجنة في هذه المناسبة الرياضية اهتمام المجتمع وبالأخص شريحة الشباب فيها، وانصرافاً كبير عن واجباتهم وبالأخص الشرعية، وكذلك آلت على نفسها أن تتعامل بحكمة مع هذا الحَدَث من خلال إيجاد بيئة تربويّة توجيهيّة على هامش بث المباريات لكي نستطيع من خلالها تحقيق بعض الأهداف المنشودة:
١ - استقطاب الشباب من أماكن اللهو السيّئة.
٢ - ترسيخ بعض المفاهيم التربوية والأخلاقية.
٣ - تأكيد وجوب أداء الصلاة في وقتها.
٤ - تهذيب السلوك لدى الشباب بوجوب غضّ البصر.
واللجنة تنتهج بعض الوسائل في تحقيق ما سبق:
١ - إيقاف بثّ المباراة لأداء صلاة المغرب مع أدائها جماعة.
٢ - قطع اللَّقطات السيّئة التي تظهر أثناء بثّ المباريات.
٣ - بث بعض المواد التوجيهية التربوية خاصة بالقضايا التالية:
(بر الوالدين، الغيبة، الأمانة، استثمار أوقات الصيف، أثر المخدرات).
فيُرجى التكرم بإفادتنا عن الرأي الشرعي على ضوء ما سبق ووفق الأسئلة التالية:
١ - ما هو الرأي الشرعي في مشاهدة المباريات في التلفاز في الأوقات التي لا تتعارض مع الواجبات الشرعية (الصلاة) مثلاً؟
٢ - هل فخذ الرجل من العورة المنصوص عليها شرعاً؟