- الوضوء مما مسته النار. شيخ الإسلام في «مجموعة الرسائل»«٢/ ٢٣١ - ٢٣٢».
- الوضوء لذكر الله تعالى وللقرآن من باب أولى.
-الوضوء من القيء:«مجموعة الرسائل»«٢ - ٢٣٤».
- الوضوء عقب كل حدث. انظر «الترغيب»«١/ ٩٩ رقم ٤».
[الثمر المستطاب (١/ ٢٢)].
[مواضع يستحب لها الوضوء]
[قال الإمام في تعقباته على الشيخ سيد سابق رحمه الله في فقه السنة]:
تتميما للفائدة أذكر مواضع أخرى يستحب لها الوضوء لم يذكرها المؤلف وقد أوردتها في «الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب» ومنه نقلت الخلاصة الآتية:
١ - الوضوء عند كل حدث لحديث بريدة بن الحصيب قال:
أصبح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما فدعا بلالا فقال:«يا بلال بما سبقتني إلى الجنة؟ إني دخلت البارحة الجنة فسمعت خشخشتك أمامي؟ » فقال بلال: يا رسول الله ما أذنت قط إلا صليت ركعتين ولا أصابني حدث قط إلا توضأت عنده فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لهذا».
رواه الترمذي والحاكم وابن خزيمة في «صحيحه» وإسناده صحيح على شرط مسلم واقتصر المنذزي على عزوه لابن خزيمة وحده وهو قصور!