للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إلا المكتوبة» نقول: صلاة الرجل لغير الفريضة [في بيته] في مكة وفي المدينة أفضل له من صلاته في المسجدين، فإذا كانت الصلاة في المسجدين لها تلك الفضيلة، وكان صلاة النافلة في البيت أفضل فنخرج بالنتيجة السابقة أن صلاة الرجل للنافلة في بيته أفضل من صلاته في المسجد النبوي أو في المسجد الحرام، هذا هو الجواب.

(رحلة النور: ٤٤ ب/٠٠: ٣٧: ١١)

[هل الأفضل للمراة الصلاة في الفندق أم في الحرم؟]

مداخلة: أيهما أفضل: الصلاة المكتوبة والنافلة بالحرم، أم المكتوبة والنافلة في الفندق بالنسبة للمرأة؟

الشيخ: في الفندق.

(رحلة النور: ٢٩ ب/٠٠: ٢٤: ٣٣)

[حدود المسجد الحرام]

مداخلة: حدود المسجد الحرام إلى أين تبلغ؟ بحكم المصلين؟

الشيخ: هنا في صورتين، الصورة العادية هذا الذي يصلي داخل الحرم كتب له مائة ألف، لكن امتلأ المسجد الحرام، وخرجوا ملحقين بالمسجد الحرام، بس هذه صورة خاصة، لذلك قلت أنا: إن واحدًا يذهب يصلي في مسجد غير المسجد الحرام، ويَدَّعي إن الصلاة هناك بمائة ألف صلاة لأنه في مكة، لا.

(الهدى والنور / ٥٩/ ٧.: ٢٧: .. )

<<  <  ج: ص:  >  >>