[٨٤] ٢١٤]: يعني بالكوبة كل شيء يكب عليه.
١٦ - «المزامير»: جمع مزمار: آلة من قصب - أو معدن - تنتهي قصبتها ببوق صغير كذا في المعجم الوسيط.
١٧ - «المزر»: بكسر الميم: نبيذ يتخذ من الذرة وقيل: من الشعير أو الحنطة. نهاية.
١٨ - «المعازف»: هي الدفوف وغيرها مما يضرب [به] كما في النهاية.
وفي القاموس: هي الملاهي كالعود والطنبور الواحد عزف أو معزف كمنبر ومكنسة والعازف: اللاعب بها والمغني.
ولذلك قال ابن القيم في الإغاثة: وهي آلات اللهو كلها لا خلاف بين أهل اللغة في ذلك.
وأوضح منه قول الذهبي في السير ٢١/ ١٥٨: المعازف: اسم لكل آلات الملاهي التي يعزف بها كالمزمار والطنبور والشبابة والصنوج.
ونحوه في كتابه «تذكرة الحفاظ ٢/ ١٣٣٧».
[تحريم آلات الطرب ص (٧٥)]
[الرد على ابن حزم وغيره ممن أعل شيئا من الأحاديث المتقدمة]
[ينظر في هذا كتاب «تحريم آلات الطرب من ص ٨٠ - ص ٩١» وسنورده بإذن الله في كتاب «جامع الردود» من هذه الموسوعة].
[تحريم آلات الطرب ص (٩٠)]
[دلالة الأحاديث المتقدمة على تحريم الملاهي بجميع أشكالها]
اعلم أخي المسلم أن الأحاديث المتقدمة صريحة الدلالة على تحريم آلات
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute