الله أنى يؤفكون يعني فيها غرابة متناهية، صورة الحمار بعين واحدة العين الثانية عبارة عن فتاة صغيرة، والرأس الكبير آخذ الظهر كله، العين الثانية فتاة صغيرة لها عينتين مدورات إلى آخره، يا ربي يسر لي إنه يمر هذا الولد إلى عندي لحتى أنصحه، شفته قام، صار بده أيش يمر، لما شفته محتار يمر، قمت أنا أفتح له الطريق لعله يتورط وبيجي نحوي، ما الله كتب الله نصيب فاتني.
الحقيقة القمصان هذه انتشرت في هذه البلاد بصورة ما فيه وعي ولا فيه شعور إطلاقاً، كثيراً ما نصلي في المسجد نجد أمامنا شاب عمره عشرين خمسة وعشرين لابس القصير الأكمام لا بأس، لكن صورة فتاة في ظهره ناقشة شعرها ونحن بنصلي وراءه، هذا التقليد الأعمى مصداقاً لقوله عليه السلام:«لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه».
خطر في بالي الآن حل ثاني للقمصان إذا كان هناك ممكن أن تلبس داخلياً، ويلبس فوق منها قمص ساذج سادة، بحيث إنه ما يظهر أثر الصورة في هذا القميص السادة أو بنطلون وجاكت أو أي شيء كان.
(الهدى والنور/٣٢٧/ ٠٢: ٢٣: ٠٠)
(الهدى والنور/٣٢٧/ ٥٤: ٢٣: ٠٠)
[هل ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يلبس الخاتم في الشمال؟]
مداخلة: هل ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يلبس الخاتم في الشمال؟
الشيخ: فيها كليهما.
مداخلة: أي نعم، فلا نأخذ هذا في الساعة.
الشيخ: نعم.
مداخلة: الساعة ما نلبسها على اليسار بناء على الحديث ...