فهذا التَمَتّع الذي شرعه الله عز وجل صراحةً في هذه الآية، قَيَّدها بغير أهل مكة:{ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}، لا نجد دليلاً أوضح من هذه الآية.
(الهدى والنور /٣٨٤/ ٥٨: ٠٣: ٠٠)
[من سعى قبل الطواف في العمرة ثم أحل من إحرامه في أشهر الحج]
السائل: سعى قبل الطواف في العمرة ثم أحَلَّ من أحرامه في أشهر الحج، فماذا عليه يا شيخ؟ ، هل عمرته صحيحة؟