للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ذاكرتي الإمام أحمد وفي غيره من علماء السلف، يقول بعموم هذا الشرط: من كان شاكياً أو غير شاكي؛ لأنه من المحتمل أن يعرض له ما قد يعرض لتلك الشاكية، فالحكم عام.

وهذا من يُسْرِ الإسلام، والحمد لله على ذلك.

(الهدى والنور/٥٦٠/ ٠١: ٠٠: ٠٠)

(الهدى والنور/٥٦١/ ٣٩: ٠٠: ٠٠)

(الهدى والنور/٥٦١/ ٣٦: ٥٦: ٠٠)

(الهدى والنور/٥٦٢/ ٤٠: ٠٠: ٠٠)

(الهدى والنور/٥٦٢/ ٢٦: ٢٤: ٠٠) باختصار

<<  <  ج: ص:  >  >>