للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

مُكْرَهًا أَوْ مُخْطِئًا أَوْ نَاسِيًا.

وَقَال بَعْضُ الْحَنَفِيَّةِ: إِنَّمَا يَرْتَفِعُ بِهِ حُكْمُ الآْخِرَةِ لاَ غَيْرُ؛ لأَِنَّ الْمُقْتَضَى لاَ عُمُومَ لَهُ، وَحُكْمُ الآْخِرَةِ وَهُوَ الإِْثْمُ مُرَادٌ بِالإِْجْمَاعِ، وَبِهَذَا الْقَدْرِ يَصِيرُ مُفِيدًا، فَتَزُول الضَّرُورَةُ، فَلاَ يَتَعَدَّى إِلَى حُكْمٍ آخَرَ (١) .

وَتَفْصِيل ذَلِكَ فِي الْمُلْحَقِ الأُْصُولِيِّ.

عَمْيَاءُ

اُنْظُرْ: عَمًى

عَنَانٌ

اُنْظُرْ: شَرِكَة

عِنَبٌ

.

اُنْظُرْ: أَشْرِبَة، زَكَاةٌ


(١) كشف الأسرار على المنار ١ / ٢٦٤، ٢٦٥.