للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يَجِبُ الإِْيمَانُ بِهِ؛ لِوُرُودِهِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ (١) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَْرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ} (٢) ، وَقَوْلِهِ جَل جَلاَلُهُ: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَْرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ} (٣) . وَقَوْلِهِ عَزَّ وَجَل: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الأَْجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ} (٤) .

وَالتَّفْصِيل فِي عِلْمِ الْعَقِيدَةِ.

هـ - النَّفْخُ فِي آلاَتِ اللَّهْوِ:

٨ - اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي حُكْمِ النَّفْخِ فِي آلاَتِ اللَّهْوِ فَأَجَازَهَا بَعْضُهُمْ فِي أَحْوَالٍ خَاصَّةٍ وَمَنَعَهَا آخَرُونَ.

وَالتَّفْصِيل فِي مُصْطَلَحِ (مَعَازِف ف ١١) .


(١) لَوَامِعُ الأَْنْوَارِ الْبَهِيَّةِ وَسَوَاطِعُ الأَْسْرَارِ الأَْثَرِيَّةِ ٢ / ١٦١.
(٢) سُورَةُ النَّمْل آيَةُ: ٨٧
(٣) سُورَةُ الزُّمَرِ آيَةُ: ٦٨
(٤) سُورَةُ يس آيَةُ: ٥١