للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الْمَبِيعِ؛ لأَِنَّ الْمَبِيعَ رُبَّمَا هَلَكَ فِي يَدِ الْبَائِعِ قَبْل التَّسْلِيمِ فَيَسْقُطُ الثَّمَنُ، وَتَأْكِيدُ الْمَهْرِ بِالدُّخُول، وَتَأْكِيدُ الأَْحْكَامِ بِالتَّنْفِيذِ (١) . وَتَفْصِيل مَا أُجْمِل فِي هَذَا الْبَحْثِ يُنْظَرُ فِي الْمُلْحَقِ الأُْصُولِيِّ.

تَأْمِيمٌ

اُنْظُرْ: مُصَادَرَةٌ.

تَأْمِينٌ

اُنْظُرْ: أَمِينٌ، مُسْتَأْمَنٌ.

تَأْمِينُ الدُّعَاءِ

اُنْظُرْ: آمِينَ.


(١) مسلم الثبوت ٢ / ٢٠٥، وجمع الجوامع ١ / ٨٣، والقليوبي ٣ / ٣٣٧، وفتح القدير ٦ / ٣٢١، وكشاف القناع ٥ / ٢٦٦، والأشباه والنظائر لابن نجيم ص ١٤٩.