للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وَالْقَدَمَيْنِ. وَأَجَازَ الْحَنَابِلَةُ النَّظَرَ إِِلَى مَا يَظْهَرُ عِنْدَ الْقِيَامِ بِالأَْعْمَال، وَهِيَ سِتَّةُ أَعْضَاءٍ: الْوَجْهُ، وَالرَّأْسُ، وَالرَّقَبَةُ، وَالْيَدُ، وَالْقَدَمُ، وَالسَّاقُ؛ لأَِنَّ الْحَاجَةَ دَاعِيَةٌ إِِلَى ذَلِكَ، وَلإِِِطْلاَقِ الأَْحَادِيثِ السَّابِقَةِ. (١)

وَلِلتَّفْصِيل (ر: نِكَاحٌ، خِطْبَةٌ) .

تَشْيِيعُ الْجِنَازَةِ

انْظُرْ: جِنَازَةٌ


(١) بداية المجتهد ٢ / ٤ ط م الكليات الأزهرية، وحاشية ابن عابدين ٣ / ٨ وما بعدها ط مصطفى الحلبي بمصر، وحاشية الدسوقي ٢ / ٢١٥، ونهاية المحتاج ٦ / ١٨٣، والمغني ٦ / ٥٥٣ وما بعدها، والمبدع في شرح المقنع ٧ / ٧ وما بعدها.