(٢) حديث " جار الدار أحق بالدار " أخرجه أبو داود والترمذي، واللفظ له، من حديث سمرة مرفوعا، وقال الترمذي: حديث سمرة حسن صحيح، وصححه ابن حبان من حديث أنس رضي الله عنه، وله شاهد من حديث الشريد بن سويد الثقفي رضي الله عنه. (عون المعبود ٣ / ٣٠٧ ط الهند، وتحفة الأحوذي ٤ / ٦٠٩، ٦١٠ نشر السلفية، وموارد الظمآن ص ٢٨١ ط دار الكتب العلمية، ومسند أحمد بن حنبل ٤ / ٣٨٨ نشر المكتب الإسلامي) . (٣) المغني ٥ / ٣٠٩ - ٣١٠. (٤) الإحكام للآمدي ٣ / ١٨٠، وكشف الأسرار ١ / ٣٠٧. والعام: هو اللفظ المستغرق لجميع ما يصلح له دفعة واحدة بحسب وضع واحد، وصيغته وضعت للاستغراق والشمول ما لم يصرفها صارف. (انظر الأسنوي ١ / ٢٨٢، ومسلم الثبوت ١ / ٢٥٥، وإرشاد الفحول ص ١٠٨، وكشف الأسرار ١ / ٢٩١ - ٣٠٦) .