للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

طَاهِرَةٌ عِنْدَهُمْ، فَتَثْبُتُ طَهَارَةُ الْجِرَّةِ بِالأَْوْلَى.

وَالْقَوْل بِطَهَارَةِ أَرْوَاثِ مَا يُؤْكَل لَحْمُهُ وَجِرَّتِهِ وَجْهٌ لِلشَّافِعِيَّةِ أَيْضًا اخْتَارَهُ الرُّويَانِيُّ وَأَبُو سَعِيدٍ الإِْصْطَخْرِيُّ فِي أَحَدِ قَوْلَيْهِ وَبِهِ قَال عَطَاءٌ، وَالنَّخَعِيُّ، وَالثَّوْرِيُّ (١) .

وَتَفْصِيل ذَلِكَ فِي مُصْطَلَحَيْ: (نَجَاسَةٌ، وَطَهَارَةٌ) .


(١) ابن عابدين ١ / ٢٣٣، وبدائع الصنائع ١ / ٨٠ - ٨١ ط دار الكتاب العربي، والاختيار لتعليل المختار ١ / ٣٢، ٣٣، والأشباه والنظائر لابن نجيم / ٢٠٢، ومواهب الجليل ١ / ٩٤، ٩٥ ط دار الفكر، والقوانين الفقهية / ٣٨، والمغني ٢ / ٨٨ ط مكتبة الرياض.