ومنها: المقابلة بين قوله: {يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ} وقوله: {وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ} فقد قابل بين الدنيا والآخرة، وهي من المحسنات البديعية.
ومنها: التنوين في قوله: {مَتَاعٌ} إفادة للتقليل.
ومنها: التعريض في قوله: {يَا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشَادِ} فإن فيها تعريضًا بأن ما يسلكه فرعون وقومه سبيل الغي والضلال.
ومنها: المقابلة في قوله: {مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً}، وقوله:{وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا}.
ومنها: الطباق في قوله: {مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى}.