فعل وفاعل صلة الموصول. {فِي آيَاتِ اللَّهِ}: متعلق بـ {يُجَادِلُونَ}، {أَنَّى}: اسم استفهام بمعنى كيف، في محل النصب على الحال، {يُصْرَفُونَ}: فعل ونائب فاعل، ومتعلقه: محذوف، تقديره: كيف يصرفون عن الإيمان بالكلية. {الَّذِينَ}: في محل الجر بدل من {الَّذِينَ} الأول. {كَذَّبُوا}: فعل وفاعل، والجملة: صلة الموصول. {بِالْكِتَابِ}: متعلق بـ {كَذَّبُوا}{وَبِمَا}: جار ومجرور معطوف على {بِالْكِتَابِ}{أَرْسَلْنَا}: فعل وفاعل. {بِهِ}: متعلق بـ {أَرْسَلْنَا}. {رُسُلَنَا}: مفعول به، والجملة: صلة الموصول {فَسَوْفَ}: {الفاء}: استئنافية {سوف}: حرف تنفيس. {يَعْلَمُونَ}: فعل وفاعل، والجملة: مستأنفة مسوقة للتهديد، هذا ويجوز أن تعرب الذين خبرًا لمبتدأ محذوف، أو منصوبًا على الذم، ويجوز أن يكون مبتدأ، خبره:{فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} و {الفاء}: رابطة لما في الموصول من رائحة الشرط، {إِذ}: ظرف لما مضى من الزمان، في محل النصب على الظرفية، مبني على السكون المقدر، والظرت: متعلق بـ {يَعْلَمُونَ}، أو هي في محل النصب مفعول به لـ {يَعْلَمُونَ} ولا يتنافى كون الظرف ماضيًا، و {سوف يعلمون} مستقبلًا، ففي جعلها مفعولًا به تناف من استحالة عمل المستقبل في الزمن الماضي، ولك أن تقول: لا منافاة؛ لأنّ الأمور المستقبلة لما كانت في أخبار الله تعالى متيقّنة مقطوعًا بها .. عبّر عنها بلفظ ما كان ووجد، والمعنى على الاستقبال. {الْأَغْلَالُ} مبتدأ، {فِي أَعْنَاقِهِمْ}: خبر. {وَالسَّلَاسِلُ}: معطوف على {الْأَغْلَالُ}، والظرف: في نية التأخير عنهما، فهو خبر عنهما معًا، والجملة الاسمية: في محل الجرّ مضاف إليه لـ {إِذِ}؛ أي: فسوف يعلمون عاقبة أمرهم وقت كون الأغلال والسلاسل في أعناقهم. {يُسْحَبُونَ}: فعل ونائب فاعل.
{فِي الْحَمِيمِ}: متعلق بـ {يُسْحَبُونَ} والجملة الفعلية: في محل النصب حال من ضمير {أَعْنَاقِهِمْ} لوجود شرطه وهو كون المضاف بعضًا من المضاف إليه. {ثُمَّ}: حرف عطف وترتيب. {فِي النَّارِ}: متعلق بـ {يُسْجَرُونَ}. وجملة {يُسْجَرُونَ}: في محل النصب معطوفة على جملة {يُسْحَبُونَ}. {ثُمَّ}: حرف عطف وترتيب. {قيِلَ}: فعل ماض مغير الصيغة {لَهُمْ}: متعلق بـ {قيِلَ} وجملة {أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ}: