٣ - صفات الإنسان التي أوجبت له الجحيم، وكيف يجتهد لإزالة ما به من النقص حتى يرتقي إلى المعارج، ويخرج من عالم المادّة.
٤ - وعيد الكافرين على ما يلاقونه في ذلك اليوم الرهيب من الأهوال العجيبة (١).
والله أعلم
* * *
(١) تم الفراغ من تفسير هذه السورة قبيل المغرب من اليوم الثاني عشر من شهر الربيع الأول من شهور سنة ٣/ ١٢/ ١٤١٦ هـ ألف وأربع مئة وست عشرة سنة من الهجرة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التحية، وصلى الله وسلم على سيدنا ومولانا محمد خاتم النبيّين وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله ربّ العالمين، آمين يا ربّ العالمين.