٢ - الإقسام بالنجوم وبالليل وبالصبح، على أن القرآن منزل من عند الله تعالى بوساطة رسول كريم.
٣ - إثبات نبوة محمد - صلى الله عليه وسلم -.
٤ - بيان أن القرآن عظة وذكرى لمن أراد الهداية، وتوجهت نفسه إلى فعل الخير.
٥ - مشيئة العبد تابعة لمشيئة الله سبحانه، وليس لها استقلال بالعمل (١).
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا
* * *
(١) كان الفراغ من سورة التكوير بعون الملك القدير في أوساط شهر شعبان المبارك في يوم الأربعاء قبيل الغروب، اليوم التاسع عشر منه من شهور سنة: ١٩/ ٨/ ١٤١٦ هـ ألف وأربع مئة وست عشرة سنة من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلوات والتسليمات والصلات.