للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ما حوى العلم جميعا أحد ... لا ولو مارسه ألف سنه

إنما العلم بعيد غوره ... فخذو من كل علم أحسنه

هذا وقد آن أوان شروع القارىء في تفحص هذا الكنز وإلقاء النظر على جواهره الثمينة والفريدة وبالله التوفيق والهداية لأقوم طريق، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الدكتور/ هاشم بن محمد علي مهدي الأربعاء ٥/ ٥/ ١٤٢٠ هـ