ومنها: تقديم السبب على المسبّب في قوله: {فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ} تنبيهًا على فحش الظلم، وتقبيحًا له، وتحذيرًا منه.
ومنها: الإشارة إلى أوصاف متعددة في قوله: {أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ}.
ومنها: للتأكيد بالمصدر في قوله: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا}، دلالة على وقوع الفعل على حقيقته، لا على مجازه، وهذا هو الغالب في كلامهم، وقد جاء التأكيد بالمصدر في المجاز إلا أنه قليل، فمن ذلك قول هند بنت النعمان بن بشير الأنصاري: