شعرٌ
جَزَى اللَّة خَيْرًا مَنْ تَأَمَّلَ صَنْعَتِيْ ... وَقَابَلَ مَا فِيْهَا مِنَ السَّهْوِ بِالْعَفْوِ
وَأصْلَحَ مَا أَخْطَأْتُ فِيْهِ بِفَضْلِهِ ... وَفِطْنَتِهِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ سَهْوِيْ
آخرُ
الصَّبْرُ مِفْتَاحُ مَا يُرَجَّى ... وَكُلُّ خَيْرٍ بِهِ يَكُوْنُ
وَرُبَّمَا نِيْلَ بِاصْطِبَارٍ ... مَا قِيْلَ هَيْهَاتَ لاَ يَكُوْنُ
وَإِنْ تَجِدْ عَيْبًا فَسُدَّ الْخَلَلاَ ... وَجَلَّ مَنْ لاَ عَيْبَ فِيْهِ وَعَلاَ
وَالنَّاسُ أَلْفٌ مِنْهُمُ كَوَاحِدِ ... وَوَاحِدٌ كَالأَلْفِ إِنْ أَمْرٌ عَرَا
يَا مَنْ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ بِيَدِهْ ... طُوْبَى لمَنِ ارْتَضَاكَ ذُخْرًا لِغَدِهْ
أُطْلُبُوْا الأرْزَاقَ مِنْ أَسْبَابِهَا ... أُدْخُلُوْا الأَبْيَاتَ مِنْ أَبْوَابِهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute