٨ - قصص آدم - عليه السلام - مع إبليس وترك آدم للعهد الذي وصاه به ربه، وقبول نصيحة إبليس، مما كان سببًا في إخراجه من الجنة.
٩ - بيان أن من أعرض عن ذكر ربه .. عاش في الدنيا عيشةً ضنكًا، وعمي في الآخرة عن الحجة التي تنقذه من العذاب؛ لأنه قد كان في الدنيا أعمى عنها، تاركًا لها فتركه ربه من إنعامه.
١٠ - بيان أن في المثلات التى سلفت للأمم قبلهم، ممن يقرون على ديارهم مصبحين، وبالليل، كعادٍ وثمود، ما ينبغي أن يكون رادعًا لهم، وزاجرًا لو تدبروا وعقلوا.
١١ - إن كلمة الله قد سبقت بأنه سيؤخر عذاب المشركين إلى أجل مسمى وهو يوم القيامة.
١٢ - طلبه من رسوله تنزيهه، والثناء عليه آناء الليل وأطراف النهار، رجاء أن يعطيه ما يرضيه.
١٣ - أمر رسوله أن يأمر أهله بالصلاة، ويصطبر هو عليها، وهي لا تكون شاغلًا لهم عن الرزق.
١٤ - طلب المشركين من الرسول أن ياتيهم بآية من نوع ما أوتي الرسل الأولون.
١٥ - إن إنزال القرآن على رسوله، ليزيح العلة، ويمنع المعذرة، يوم القيامة، فلا يقولون: لولا أرسلت إلينا رسولًا، وأتينا بكتاب نتبعه.
١٦ - وعيد المشركين بأنهم يتربصون، وسيعلمون يوم القيامة لمن يكون له حسن العاقبة.