١٢ - بيان أن الدين الحق عند الله، هو الإسلام، وبه جاءت جميع الشرائع، والاختلاف بينها، إنما هو في الرسوم، بحسب اختلاف الأزمنة والأمكنة.
١٣ - حادث يأجوج ومأجوج، من أشراط الساعة، واقتراب يوم القيامة.
١٤ - بيان أن الأصنام وعابديها، يكونون يوم القيامة حطب جهنم، وأنهم لو كانوا آلهة حقًّا، ما دخلوها.
١٥ - وصف ما يلاقيه الكفار، من الأهوال في النار، يوم القيامة.
١٦ - وصف النعيم الذي يستمتع به أهل الجنة إذ ذاك.
١٧ - بيان أن الأرض ستبدل غير الأرض، وأن السماء تطوي طي السجل للكتاب.
١٨ - إن سنة الله في الكون، أن يرث الأرض من يصلح لعمارتها، من أي دين كان، وأي مذهب اعتنق.
١٩ - الوحي إنما جاء بالتوحيد، وأن لا إله إلا واحد، وأن الواجب الاستسلام له، والانقياد لأمره.
٢٠ - ما ختمت به السورة من طلب الرسول - صلى الله عليه وسلم -، أن يحكم الله بينه وبين أعدائه المشركين، وأن الله هو المستعان على ما يصفونه به، من أنه مفترٍ، وأنه مجنون، وأنه شاعر، يتربصون به ريب المنون.