الحمد لله على نواله، والصلاة والسلام على نبيّه وآله، محمد - صلى الله عليه وسلم - وصحبه وعترته.
أما بعد: فلمَّا فرغت من تفسير الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم .. تفرغت بعون الله تعالى لتفسير الجزء السابع والعشرين منه، مستمِدًّا من الله سبحانه التوفيق، والهداية لأقوم الطريق في تفسير كتابه الكريم، وأقول: وقولي هذا: