ومنها: التجنيس المماثل في قوله: {مَالِكَ الْمُلْكِ}.
ومنها: الطباق في قوله: {تُؤْتِي}، {وَتَنْزِعُ}، {وَتُعِزُّ}{وَتُذِلُّ}، وفي قوله:{اللَّيْلَ} و {النَّهَارِ}، وفي قوله:{الْحَيَّ} و {الْمَيِّتِ}، وفي قوله:{تُبْدُوهُ} و {تُخْفُوا}، وفي:{خَيْرٍ} و {سُوءٍ} و {مُحْضَرًا} و {بَعِيدًا}.
ومنها: الجناس المماثل في قوله: {تُحِبُّونَ} و {يُحْبِبْكُمُ}.
ومنها: التجنيس المغاير في قوله {تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً} وفي قوله: {وَيَغْفِرْ لَكُمْ}، و {غَفُورٌ}.
ومنها: التعبير بالمحل عن الشيء في قوله: {مَا فِي صُدُورِكُمْ} عبر بها عن القلوب قال تعالى: {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ} الآية.
ومنها: الإشارة في قوله: {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ} الآية، أشار إلى انسلاخهم من ولاية الله.
ومنها: الاختصاص في قوله: {مَا فِي صُدُورِكُمْ}، وفي قوله:{مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ}.
ومنها: التأنيس بعد الإيحاش في قوله: {وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ}.
ومنها: الحذف في عدة مواضع قوله: {تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ}؛ أي: من تشاء إيتاءَه، ومثله و {تنزع}. و {تعز} و {تذل}.
ومنها: الخطاب العام الذي سببه خاص في قوله: {لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ