ومنها: إضافة الأعم إلى الأخص في قوله: {بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ}.
ومنها: المجاز المرسل في قوله: {وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ}؛ لأنَّ المراد القتال فيه، ففيه إطلاق المحل وإرادة الحال. وفي قوله:{وَلَا الْقَلَائِدَ}؛ لأنّ المراد به الهدايا المقلدات، ففيه إطلاق الحال وإرادة المحل، عكس ما قبله.
ومنها: التعميم ثم التخصيص في قوله: {وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ}، وما بعده من المعطوفات؛ لأنها داخلة في شعائر الله.
ومنها: الحذف في مواضع، كقوله:{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ}؛ أي: أكلها.
ومنها: الإسناد إلى السبب في قوله: {وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ}؛ لأنّ البغض يكون سببًا في الاعتداء.