ومنها: الاستعارة التصريحية في قوله: {لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ} لأن الصراط حقيقة في الطريق الحسي، فاستعارة لطريق الهداية الموصل إلى جنات النعيم.
ومنها: المقابلة بين قوله: {خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ} وقوله: {وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ}، وبين قوله:{مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ} وقوله: {وَمِنْ خَلْفِهِمْ}، وبين قوله:{وَعَنْ أَيْمانِهِمْ} وقوله: {وَعَنْ شَمائِلِهِمْ}.
ومنها: تغليب الحاضر على الغائب في قوله: {لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ} لأن فيه تغليب الحاضر الذي هو إبليس على الغائب، وهو الناس.
ومنها: التكرار في قوله: {فَلَنَسْئَلَنَّ}، وقوله:{وَلَنَسْئَلَنَ}، وفي قوله:{مَوازِينُهُ}.
ومنها: الجناس المماثل في قوله: {اسْجُدُوا}{فَسَجَدُوا}
ومنها: المغاير في قوله: {فَسَجَدُوا} وقوله: {مِنَ السَّاجِدِينَ}، وفي قوله:{أَنْظِرْنِي} وقوله: {مِنَ الْمُنْظَرِينَ}.
ومنها: المقابلة في قوله: {اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ} وقوله: {وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ}.