١ - دعاء زكريا ربه أن يهب له ولدًا سريًا مع ذكر الأسباب التي دعته إلى ذلك.
٢ - استجابة الله دعاءه وبشارته بولد يسمى بيحيى لم يسم أحد من قبله بمثل اسمه.
٣ - تعجب زكريا من خلق ذلك الولد من أبوين، أم عاقر وأب شيخ هرم.
٤ - طلبه العلامة على أن امرأته حامل.
٥ - إيتاء يحيى النبوة والحكم صبيًا.
٦ - ما حدث لمريم من اعتزالها لأهلها، وتمثل جبريل لها بشرًا سويًا، والتجائها إلى أن يدفع عنها شر هذا الرجل، وإخباره لها أنه ملك لا بشر.
٧ - حملها بعيسى - عليه السلام - وانتباذها مكانًا قصيًا، حتى لا يراها الناس، وهي على تلك الحال.
٨ - نداء عيسى لها حين الولادة، وأمرها بهز النخلة حتى تساقط عليها رطبًا جنيًا.
٩ - مجيئها بعيسى ومقابلتها لقومها وهي على تلك الحال، وقد إنهال عليها اللوم والتعنيف بأنها فعلت ما لم يسبقها إليه أحد، من تلك الأسرة الشريفة التي اشتهرت بالصلاح والتقوى.
١٠ - كلام عيسى وهو في المهد تبرئةً لأمه ووصفه نفسه بصفات الكمال، من النبوة، والبركة والبر بوالدته، وأنه لم يكن جبارًا متكبرًا على خالقه ..
١١ - اختلاف النصارى في شأنه.
١٢ - قصص إبراهيم - عليه السلام - مع أبيه آزر، ووصفه له بالجهل، وعدم التأمل في المعبودات التي يعبدها من دون الله، ثم تحذيره إياه بسوء مغبة أعماله، ورد أبيه عليه مهددًا متوعدًا.