ومنها: التكرار لغرض التأكيد على ما قيل في قوله: {إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ} الخ.
ومنها: أسلوب التقريع والتوبيخ في قوله: {أَهَؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ} الخطاب للملائكة تقريعًا للمشركين.
ومنها: تقديم المفعول على عامله في قوله: {إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ} لرعاية الفاصلة، ولأنه أبلغ في الخطاب، ولو أتى بالضمير متصلًا كان التركيب يعبدونكم، ولم تكن فاصلة.
ومنها: الإضافة للتشريف قوله: {أَنْتَ وَلِيُّنَا}.
ومنها: الطباق بين {نَفْعًا}، و {ضَرًّا} في قوله: {فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا}.
ومنها: التهكم في قوله: {ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ}.
ومنها: الإيجاز بالحذف لدلالة السياق عليه في قوله: {وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى} حذف خبر الأول لدلالة الثاني عليه، أي: ما أموالكم بالتي تقربكم، ولا أولادكم بالذين يقربونكم عندنا.