وفاعل مستتر يعود على محمد أو على أي مخاطب. {الْأَرْضَ}: مفعول به؛ لأن رأى بصرية. {خَاشِعَةً}: حال من {الْأَرْضَ} ولك أن تجعل الرؤية علمية، فيكون {خَاشِعَةً}: مفعولًا ثانيًا لها وجملة {تَرَى} في محل الرفع خبر {أَنّ} وجملة {أنّ} في تأويل مصدر مرفوع على الابتداء والتقدير ومن آياته رؤيتك {الْأَرْضَ خَاشِعَةً}؛ أي: خشوعها ويبوستها، والجملة الاسمية: معطوفة على جملة قوله: {وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ}. {فَإِذَا}{الفاء}: عاطفة. {إذا}: ظرف لما يستقبل من الزمان {أَنْزَلْنَا}: فعل وفاعل. {عَلَيْهَا}: متعلق بـ {أَنْزَلْنَا}، {الْمَاءَ}: مفعول به، والجملة الفعلية: في محل الخفض بإضافة {إذا} إليها، على كونها فعل شرط لها، والظرف: متعلق بالجواب الآتي. {اهْتَزَّتْ}: فعل ماض وفاعل مستتر يعود على {الْأَرْضَ}. {وَرَبَتْ}: معطوف عليه، والجملة الفعلية: جواب {إذا}: لا محل لها من الإعراب وجملة {إذا} معطوفة على جملة {أَنَّكَ}، والتقدير:{وَمِنْ آيَاتِهِ} رؤيتك {الْأَرْضَ خَاشِعَةً} واهتزازها وربوها وقت إنزالنا الماء عليها، {إِنَّ الَّذِي}: ناصب واسمه، وجملة {أَحْيَاهَا}: صلة الموصول. {لَمُحْيِ}: {اللام}: حرف ابتداء، {محي الموتى} خبر {إِنَّ} وجملة {إِن} مستأنفة، {إِنَّهُ}: ناصب واسمه، {عَلَى كُلِّ شَيْءٍ}: متعلق بـ {قَدِيرٌ}. و {قَدِيرٌ} خبر {إنّ} وجملة {إنّ}: مستأنفة مسوقة لتعليل جملة {إِنَّ} المذكورة قبلها.
{إِنَّ الَّذِينَ}: ناصب واسمه، {يُلْحِدُونَ}: فعل وفاعل. {فِي آيَاتِنَا}: متعلق به، والجملة: صلة الموصول. {لَا}: نافية. {يَخْفَوْنَ}: فعل وفاعل، والجملة الفعلية: في محل الرفع خبر {أن} وجملة {إِنَّ}: مستأنفة مسوقة لبيان حال الملحدين. {عَلَيْنَا}: جار ومجرور متعلقان بـ {يَخْفَوْنَ}. {أَفَمَنْ}{الهمزة}: للاستفهام التقريري؛ أي: لتقرير وتعيين أحد المستويين، داخلة على محذوف معلوم من السياق، و {الفاء}: عاطفة على ذلك المحذوف، والتقدير: أمن يلحد في آياتنا خير أم من يؤمن بها خير؟ فمن يلقى في النار خير أم من يدخل الجنة خير؟ والجملة المحذوفة: مستأنفة أو إنشائية، لا محل لها من الإعراب. {من}: اسم موصول مبتدأ. {يُلْقَى}: فعل مضارع مغير الصيغة ونائب فاعل مستتر. {فِي النَّارِ}: