قوله تعالى:{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا ...} الآيات، مناسبة هذه الآيات لما قبلها: أن الله سبحانه وتعالى لما (١) ذكر أنّه أخذ العهد والميثاق على بني آدم جميعا، وأشهدهم على أنفسهم بأنّ الله ربهم، كي لا يكون لهم العذر يوم القيامة في الإشراك بالله، جهلا أو تقليدا .. أردف ذلك بضرب المثل للمكذبين